الحرب الروسية – الأوكرانية وتداعياتها على النظام العالمي
يتطلب الخوض في دراسة أي ظاهرة أو موضوع في العلاقات الدولية الرجوع إلى الخلفية المعرفية والفكرية والمرجعية النظرية لها، أي أن هناك علاقة تلازمية بين الجانب المفاهيمي والنظري من جهة والواقع العملي من جهة أخر، ويعتبر فهم وتحليل هذه العلاقة السبيل إلى الحقيقة العلمية المبنية على التفسير العلمي الذي نسعى إليه من خلال دراستنا.