حضارات

الولايات المتحدة والسعي نحو الهيمنة على مجال الذكاء الاصطناعي

24.12.2024

في 24 أكتوبر (تشرين الأول) 2024، وقّع جو بايدن مذكرة بعنوان طويل، تسمى: “تعزيز قيادة الولايات المتحدة في الذكاء الاصطناعي، واستخدام الذكاء الاصطناعي لتحقيق أهداف الأمن القومي، وتحسين موثوقية الذكاء الاصطناعي”.

ترامب فرصة

20.12.2024

الآن العديد من خبرائنا الوطنيين في حالة ذهول بعض الشيء (ولا يمكن للخبراء أن يكونوا غير وطنيين في بلد في حالة حرب بحكم التعريف، وإلا فهم عملاء أجانب). نحن نحب حقًا الكثير مما يفعله ترامب وفريقه. لكن الكثير من الأمور مثيرة للقلق. ويعبر الخبراء عن مروحة عريضة ومتناقضة من الاراء: هل سينقذنا ترامب ويسحب المساعدات عن النازيين في كييف، أم يصبح عدوا لنا، أسوأ من بايدن، وسيتصرف ضدنا بقسوة أكبر.

من يدعم مجرم الحرب غير امبراطورية القهر والاستبداد؟!

28.11.2024

كم هي مقززة ومقرفة المواقف العمياء للرئيس الأميركي جو بايدن، التي تعبّر عن مدى انحطاط الأخلاق السياسية والإنسانية، لرئيس دولة عظمى قاهرة ظالمة، مستبدة، لا تنفكّ تعطي الدروس للعالم، وتطالبه باحترام وتطبيق مبادئ الحرية والعدالة، والديمقراطية، وحقوق الانسان!
رئيس جاهر بصهيونيته مراراً، وانبطاحه وتزلّفه، لدولة الإرهاب ومجرم حربها.

تركيا تقطع علاقاتها بإسرائيل رسالة للمطالبة بحصّة من النّفوذ في الشّرق الأوسط الجديد

22.11.2024

في موقف دراماتيكي رفضت تركيا السماح لطائرة الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ بالعبور في مجالها الجوي، لكي يتمكّن من التوجه إلى العاصمة الأذربيجانية باكو من أجل المشاركة في مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ “كوب 29”. وأعلن مكتب الرئيس الإسرائيلي في بيان “في ضوء تقييم الوضع الأمني، ونتيجة دوافع أمنية، قرر هرتسوغ إلغاء رحلته إلى أذربيجان للمشاركة في قمة المناخ التي انطلقت في 11 تشرين الثاني، وتستمر حتّى 22 من الشهر الجاري.

قمة الرياض... والعالم متعدد الأقطاب

20.11.2024

في 11 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، عقدت في الرياض قمة عربية- إسلامية مخصصة للقضية الفلسطينية. ومن اللافت مشاركة خصمين لدودين معا في هذه القمة، وهما الرئيسان السوري بشار الأسد، والتركي رجب طيب أردوغان. كان لقاء كهذا يعد حتى وقت ليس بالبعيد أمرا مستحيلا. كما شارك في القمة النائب الأول للرئيس الإيراني، محمد رضا عارف الذي التقى بعد القمة، ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.