تتأهب فنزويلا لولاية رئاسية ثالثة للرئيس نيكولاس مادورو واحتمال مواجهة جديدة مع الولايات المتحدة الأميركية. فقد أجريت الانتخابات الرئاسية وفاز بنتيجتها الرئيس مادورو من الدورة الأولى بعد حصوله على 51.5 بالمئة من الأصوات.
جمهوری بولیواری ونزوئلا، علیرغم تحریم‌های آمریکا، همچنان مسیر سوسیالیستی را که توسط هوگو چاوز پایه گذاری شده است، پی می‌گیرد. علاوه بر این، بر خلاف سایر کشورهای آمریکای لاتین، که آن‌ها نیز مدعی برنامۀ چپ هستند، ونزوئلا ثبات و ناسازگاری خود را با هژمونی آمریکا نشان می‌دهد. اگر برزیل قبلاً مرتباً به عنوان یک سکو برای مجمع جهانی اجتماعی عمل می‌کرد، پس از سال‌ها حکومت ژایر بولسونارو و سیاست بحث برانگیز فعلی لولا داسیلوا (لاس زدن با حزب دموکرات آمریکا)، کوبا فشارهای ناشی از محاصرۀ طولانی مدت آمریکا را تجربه می‌کند و ونزوئلا با فشارهای خارجی کاملاً با موفقیت مقابله می‌کند و همچنان به عنوان بستری برای رویدادهای سطح بالا عمل می‌کند.
يحتفل هذا المنتدى بنهاية نقاش طويل دار في العالم الغربي والذي ذكر أننا نمر بمرحلة انتقالية، وأن هذا الانتقال سيأخذنا بعيدًا عن الأحادية القطبية، لكن هذه الفترة الانتقالية، وفقًا للمجتمعات، يجب أن تكون طويلة جدًا وكان يجب أن تستمر طوال الجزء الأكبر من ذلك القرن. ولكن بارتياح العميق، يجب أن أقول إن هذا التحول قد اكتمل. لقد أصبحت التعددية القطبية حقيقة واقعة في العلاقات الدولية.
التصعيد الأخيرالذي قامت به الولايات المتحدة الأمريكية للإطاحة بالرئيس الفنزويلي المنتخب "نيكولاس مادورو" ووضع "خوان غوايدو" رئيس البرلمان الفنزويلي ذي الأغلبية اليمينية الموالي لها على كرسي الحكم والتلويح باستخدام القوة في حال
احتدم الشارع الفنزويلي اثر قيام أصحاب المخابز صناعة كعكا ومعجنات أخرى بدلا من الخبز، في الوقت الذي تهدد فيه حكومة الرئيس نيكولاس مادورو بالاستيلاء على المخابز في كراكاس في إطار "حرب خبز" جديدة.
نشرت الخارجية الإسرائيلية، خطة عمل لترميم العلاقات الدبلوماسية مع أربع دول في أميركا اللاتينية وهي كوبا وفنزويلا ونيكاراغوا وبوليفيا، وتقول إنها تأتي في إطار محاولة توسيع العلاقات مع دول أميركا الج
صادق البرلمان الفنزويلي بأغلبية على قانون حول تنحي رئيس الدولة نيكولاس مادورو عن منصبه.
قال أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييجو مارادونا إن الزعيم الثوري الكوبي فيدل كاسترو كان أكثر من صديق وأسطورة من أمريكا اللاتينية وكان بالنسبة له "أب ثان."
ينزل مئات آلاف الكوبيين الاثنين في هافانا الى ساحة الثورة، حيث ألقى فيدل كاسترو الكثير من خطاباته المسهبة، لتكريم أحد آخر عمالقة القرن العشرين الذي توفي عن تسعين عاما.
فيدل أليخاندرو كاسترو (13 أغسطس 1926 - 26 نوفمبر 2016)، منذ انتزع “الثوار” بقيادته السلطة عام 1959 من الديكتاتور باتيستا، حكم فيدل كوبا بقبضة قوية تغطيها كاريزما طاغية، فأقام دولة الحزب الواحد وأصبح أكثر من مجرد رئيس للبلاد ،ومنذ أطاح النظام الرأسمالي في كوبا، تمكن كاسترو من كسب قلوب الفقراء بعد أن جعل التعليم والعلاج في متناولهم، مما مهد له الطريق لشعبية غير مسبوقة امتدت إلى دول أخرى ،كما اشتهر بخطاباته الطويلة المفعمة بالوعيد، والخطابة النارية التي توجه سهامها في الغالب إلى الولايات المتحدة، التي لا تبعد عن شواطئ كوبا سوى 90 ميلا.
©2023