ووفقا لشروط القرار، في حال ألقي المتمردون أسلحتهم، قد يتم العفو عنهم.
تمت محاصرة مجموعة من عدة مئات من الإرهابيين من قبل القوات الحكومية في حلب. وبعضهم على استعداد للتخلي عن السلاح. والعفو لا يشمل المرتزقة الأجانب.
في وقت سابق، طلبت موسكو من القيادة السورية منح العفو لأولئك الذين يلقون أسلحتهم ولم يتورطوا في ارتكاب جرائم خطيرة. بالإضافة إلى العمل من خلال القنوات والإجراءات التي اتخذتها القوات المسلحة الروسية لتدمير الإرهابيين، يجري العمل عبر القنوات الدبلوماسية، ويمكن لهذا الإجراء أن يكون فعالا جدا لاختتام مبكر للنزاع.