لماذا تُعَدّ روسيا القائد العالمي للأرثوذكسية؟
بالنظر إلى العلاقة بين المسيحية الأرثوذكسية وروسيا، فمن الواضح أن هناك علاقة ترابطية بين الدولة الروسية والدين تاريخيًّا، كانت، وما زالت، وستظل. مع أن الدين منفصل رسميًّا عن الدولة في روسيا، فإن الكنيسة الأرثوذكسية الروسية تعد مؤسسة مؤثرة إلى حدٍ ما، بما في ذلك في الخارج، سواء بين الكنائس الأرثوذكسية الأخرى، أو في التصور العام للدولة الروسية.